King Khalid University (KKU) was the eighth government-created university in the Kingdom of Saudi Arabia, which operates 28 universities.
Located in Abha, KKU was founded on May 05,1998 (09/01/1419 AH), on a royal visit to the Aseer region by late Custodian of the Two Holy Mosques king Abdullah bin Abdul-Aziz, the then Crown Prince. He ordered to merge the campuses of Imam Mohammed bin Saud University with those of King Saud University in the region.
The merger led to the foundation of KKU.
Since its foundation, KKU has witnessed atangible and marvelous development; it was recently deemed one of the biggest universities in terms of enrollment.
Over 72,000 students have enrolled in KKU, 70% of them female who study at scientific, theoretical, and medical schools.
Located across the Aseer region, the schools hire 3,500 demonstrators, lecturers, and faculties.
KKU's role is not confined to offering high-caliber services, providing an outstanding academic environment, or enlarging its geographic sphere to serveall areas of the Aseer region.
In addition, its new university city, being executed in Al-Fara’h, 15km south of Abha, will be a mega academic complex in the world.
It is extends over 8,000,000m2 of which buildings and facilities occupy 3,000,000m2.
The new city capacity will hold 100,000 people, and comprise a variety of schools, deanships, research centers, faculty housing compounds, and student dormitories as well as a sport city for 20,000 spectators and a state of the art, 800-bed university hospital handling all medical specializations with an additional 240-outpatient clinics.
جاء تأسيس قسم الإعلام والاتصال بجامعة الملك خالد، ليلبي أفضل متطلبات الاعتماد الأكاديمي، نظرا لأنه الأحدث بين أقسام وكليات الإعلام في الجامعات السعودية.
وقد بنيت خطة القسم لتلبي متطلبات أكاديمية واحتياجات وطنية في مجالات الإعلام والاتصال. ومن أهم ملامح هذه الخطة تطبيق دراسة مكثفة للغة الإنجليزية في أول عام يلتحق فيه الطالب أو الطالبة بالقسم، إضافة الى مواد مركزة في اللغة العربية بهدف رفع مستوى المهارات الكتابية للطلاب.
كما أن التخصصات الثلاثة التي يضمها القسم جاءت بناء على دراسة اتجاهات التعليم الإعلامي في عدد من الجامعات المرجعية في الولايات المتحدة وأوروبا، إضافة إلى تحديد مجالات سوق العمل في المملكة.
ومن أهم ما يميز خطة قسم الإعلام والاتصال تلبيتها متطلبات هيئات الاعتماد الوطنية والدولية، وخاصة ما يتعلق منها بهيكلية المقررات من داخل القسم وخارجه من تخصصات مساندة ضمن فلسفة أن الإعلامي يجب أن يكون ذا ثقافة واسعة في مختلف التخصصات والمجالات ذات العلاقة بالعمل الإعلامي.
وهناك برامج تدزيبية ليست في صُلب خطة قسم الإعلام والاتصال، ولكنها ضمن متطلبات التخرج، ومنها على سبيل المثال، برنامج «التدريب على رأس الدراسة» بهدف تدريب الطلاب والطالبات على نختلف المهارات العملية، وتعميق الجانب التطبيقي للمنهج الدراسي، إضافة إلى زيارات تعريفية وتدريبية للمؤسسات الإعلامية داخل المملكة وخارجها.
والاهتمام الذي يحظى به قسم الإعلام والاتصال يأتي ضمن توجيهات معالي مدير الجامعة بتفعيل المنظومة الإعلامية والاتصالية في الجامعة من تطوير الصحيفة الجامعية الأسبوعية «آفاق» والتي تعتبر الصحيفة الجامعية الأولى بين مثيلاتها في المملكة العربية السعودية والمنطقة، وتأسيس مركز إعلامي مشتمل على أستديوهات إذاعية وتلفزيونية كمعامل لتدريب الطلاب، إضافة إلى تغطيته لكافة احتياجات جامعة الملك خالد في المجال الإعلامي.